الحمد لله رب العالمين رب كل شيء ومليكه، والقائم على كل نفس بما كسبت، نَزَّلَ القرآن على مصطفاه -صلوات الله وسلامه عليه- كتابًا عربيّا غير ذي عوج ليكون للعالمين نذيرا، فكان كما أراد الله ـ عز وجل ـ أن يكون هدى ورحمةً وبشرى للمؤمنين، فعاشوا بالقرآن الكريم، واتقوا الله ـ عز وجل ـ في شتى أحوالهم، مستعيذين به ـ تبارك وتعالى ـ من الشيطان الرجيم.
للاطلاع على المقال من هنــا القرآن الكريم كتاب الأزل والأبد