في الماضي كان العلماء أولياء، وكانوا فريقَيْن: فريقًا للتعليم وفريقًا للتربية.
فريق التعليم يُعلّم العقائد والشعائر والشرائع. وفريق التربية يذكِّرُ الناسَ بإحسان الله إليهم، وينبههم إلى عيوب أنفسهم ليتخلوا عنها، وشعارهم في ذلك: "طريقتنا هي: التخلي.. ثم التحلي.. ثم التجلي "، و"إن تُجاهدْ.. تشَاهدْ".
للاطلاع على المقال من هنــا أقل ما يُلْزِم به المسلم نفَسَه (عِلْم.. وَرَع.. يقين.. ذِكْر)