تتجلى مظاهر إعجاز الخالق العظيم في كونه الفسيح (كتاب الله المنظور)، كما تجلت في كتابه المسطور .. فقد اهتم القرآن الكريم بذكر الفاكهة، على عموم أنواعها وأشكالها باعتبارها إحدى النعم التي سيتمتع بها أهل الجنة، حيث ميزها الخالق العظيم بجمال شكلها وجمال طعمها وفوائدها الجمة..