06 أغسطس, 2017

وجوه الإعجاز عند الباقلاني

وجوه الإعجاز عند الباقلاني

ختمت المقالة الثانية بمسألة لم أشبع القول فيها وهي أن وجود جماعات علمية منقطعة للبحث العلمي والكشف والإبداع في كل علم من العلوم التي تحتاجها الأمة من فروض الكفاية. وأن حاجة الأمة إلى علوم الفيزياء والكيمياء والرياضيات والطب والهندسة وعلوم الصنائع لا تقل عن حاجتها إلى علوم الفقه والتفسير والحديث.

السنة الهجرية1438
الشهر الهجريذو القَعْدة

قراءة (10234)/تعليقات (0)

كلمات دالة: