ـ ورد ذكر الماء في القرآن الكريم ثلاثا وستين مرة لتوعية الإنسان بهذه النعمة؛ ليحافظ عليها، ويجنبها أخطار التلويث والإسراف.
ـ لأهمية الماء البالغة جعله الله - عز وجل ـ وفيرًا، وجعل الناس شركاء فيه، وجعل حق الانتفاع به مكفولًا للجميع بلا احتكار.
ـ الدورة المائية ذكرها القرآن قبل أن يكتشفها العلم الحديث بمئات السنين.
ـ الماء هو السائل الوحيد للإرواء الآدمي والحيواني والنباتي.
ـ حفظ الله الماء العذب بجريانه وحركته الدائبة، سواء أكان معلقًا في السحاب، أم صاعدًا إلى السماء في صورة بخار، أم نازلًا منها إلى الأرض في صورة أمطار، أم منسابًا على سطح الأرض بالأنهار، أم جاريًا بالأعماق.
ـ على الرغم من التقدم العلمي والتقني الذي تشهده البشرية، فإنها لم تستطع أن تتوصل إلى بديل صناعي آخر يمكن أن يحل محل الماء.
ـ ميَّز الله الماء بخصائص تبرز قدرته سبحانه وإعجازه في خلقه، وأوجده في حالات ثلاث: الأولى: الصلبة (الثلج)، الثانية: الغازية (البخار)، والثالثة: السائلة لمصلحة المخلوقات.