28 سبتمبر, 2016

ماذا قالت الصحفية «نارين شامو» عن مصير أكثر من 4000 إمرأة في قبضة تنظيم «داعش»

ماذا قالت الصحفية «نارين شامو» عن مصير أكثر من 4000 إمرأة في قبضة تنظيم «داعش»

- تلقيت في أغسطس عام 2014 اتصالات من إيزيدييات يائسات من مدينة "سنجار"، وقعت قُراهم قبل ذلك في يد تنظيم داعش،
- آمل أن يعرف الجميع قضية الإيزيديين، كما آمُل أيضًا تحرير باقي الــ 4000 فتاة، اللواتي لا زِلْنَ في قبضة تنظيم «داعش»
- تم تشريد الآلاف إلى الجبال ومحاصرتهم هناك في جو شديد الحرارة بدون ماء أو طعام،
- قامت المروحيات بإلقاء عبوات المياه لهم من أجل إبقائهم على قيد الحياة
- في ذلك الوقت وصل الكثير من الأخبار الوحشيّة إلى وسائل الإعلام الغربية عن اختطاف آلاف النساء والفتيات كسبايا جنس، ومن بينهن الإيزيديات،
- داعش تعتبر اليزيديين "عبّاد الأوثان" أسوأ من الكُفّار، وهم في نظر داعش وصمة عار في جبين الإسلام في المنطقة وقتالهم واجب،
- يتم إجراء عملية التحول القسري للجميع، والكثير نطقوا "الشهادة" شكليًا من أجل البقاء على قيد الحياة،
- تم جلب الأطفال الصغار لدمجهم في الأسر العربية، بينما ظلت الفتيات والنساء "سبايا" وتم إعادة بيعهن،
- ليس لدى النساء أية خصوصية الآن في مخيمات اللاجئين المكتظة وبالكاد يتم النظر لأوضاعهن،
- منظمة «يزدا سنتر» تهتم بالمساعدات النفسية، ولكننا بحاجة إلى مزيد من الدعم،

قراءة (3392)/تعليقات (0)

كلمات دالة: