بدأ بروتستانتيًّا، ثم مارَس الابتزاز والتأثير على الكنيسة الكاثوليكية الغربية، حتى جعلَها تَشْرَع في تهويد نصرانيتها بدلًا من تحقيق الاعتراف اليهودي بالنصرانية، فهي الآن تسعى لتجعل "يَهْوَه" إلهَها! وتتحدث عن دمج المسيح في إسرائيل، وتُعَدِّل ليس فقط في الفكر المسيحي، وإنما في الأناجيل والصلوات؛ لتصل إلى طلب (الغفران) من اليهود، بعد أن عاشت قرونًا تبيع صكوك الغفران!.