ذكر "الباقلاني" أن الوجه الثاني من وجوه إعجاز القرآن هو أنه أجملَ تاريخ البشرية من خلقِ آدمَ إلى مبعثه ـ صلوات الله وسلامه عليه ـ وأنه ـ عليه السلام ـ لم يكن يقرأ ولا يكتب.
No content
A problem occurred while loading content.