تتبعنا في المقال السابق ما افتراه المستشرقون من أمثال: (وليم ميور، وشك كبناني، وجولد تسيهر) تجاه عالمية الرسالة الإسلامية وزعمهم بأن: رسالة المصطفى - صلى الله عليه وسلم -رسالة محلية للعرب فقط، وليست عالمية!.
بل هي عندهم لا تملك براهين على ذلك، ولا توجد لديها مقومات تبرهن على كونها عالمية، ورددنا على ذلك بأدلة ساطعة تثبت عالميتها من الكتاب، والسنة، والكتب المقدسة السابقة، بل والعقل أيضا.
No content
A problem occurred while loading content.