في مدرسة الإحياء والتجديد الإسلامية الحديثة، أعيد الاعتبار - مرة أخرى - إلى فقه مكانة المرأة في الإسلام .. وذلك بعد أن تراجع هذا الفقه في عصر التراجع الحضاري والجمود والتقليد .. وكان لفقه القوامة نصيب ملحوظ في التجديد الفكري والفقهي الحديث.
فالإمام محمد عبده، قد وقف أمام آيات القوامة "وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ ۚ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ" (البقرة: 228).
No content
A problem occurred while loading content.