إن اختلاف الناس في أديانهم، وعقائدهم سنة قدرها ـ وقضاها ـ رب العالمين لحكمة عظيمة وغاية جليلة، وهي الابتلاء والاختبار، يقول ـ تعالى ـ :
"وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً ۖ وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ(118) إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَ ۚ وَلِذَٰلِكَ خَلَقَهُمْ" (هود: 118ـ119).
No content
A problem occurred while loading content.