إن تجديد الفكر الإسلامي، ومن ثم خطابنا الديني، ليس بدعة طارئة، ولا نزعة مستحدثة، وإنما هو سُنة دينية، وقانون شرعي، وضرورة حياتية، استظلت به المسيرة الحضارية الإسلامية على مر تاريخها الطويل والعريق.
ويشهد على هذه الحقيقة تحول هذا التجديد - في تراثنا الحضاري - إلى فن من فنون التأليف، وعلم ترصد مؤلفاته أعلام التجديد وإبداعاتهم فيه على مر تاريخ الإسلام.
No content
A problem occurred while loading content.