القدس مدينة الطهر، وحاضنة المقدسات الإسلامية والمسيحية، وأبرزها الحرم القدسي وكنيسة القيامة، تتعرض لأكبر حملة من الإجرام الصهيوني من قبل الغاصب الصهيوني حيث يعمل على تهويدها، وضرب شخصيتها من خلال تزوير أسماء الأحياء، ويحاول مصادرة تراثها متذرعًا بإقامة الحدائق العامة وجدار الفصل العنصري، ومنها ما اغتصبه ليقيم عليه وحدات سكنية للمحتلين، أو مرافق عامة لكيانه العنصري.
No content
A problem occurred while loading content.