إن قضية القدس هي قضية الحق والعدل في مواجهة سياسات القوة وإقرار الأمر الواقع.
وواجب كل الشعوب العربية والإسلامية والدولية، الوقوف بحزم لرفض أن يتحول العالم إلى غابة ينتصر فيها المحتل على الشعب الأعزل، الشعب الفلسطيني الذي لا يملك سوى الحق والعدل والقانون.. ولقد استنكرت مصر القرار الأمريكي الأحادي، المخالف للشرعية الدولية، ومصر لا تقبل أن يكون التعامل مع القدس خارج نطاق الشرعية الدولية ولن يتسامح الشعب المصري مع أي تفريط في حقوق الشعب الفلسطيني.
No content
A problem occurred while loading content.