هذا المقال تتمة للمقال السابق:
رابعا: نأتي إلى ما قاله (مردخاي) ومَن على شاكلته ممن يدعي النبوغ والفكر والثقافة من أبناء ديننا عن المسجد الأقصى، وأن مكانته ثانوية في نفوس المسلمين، ولم تُذكر القدس التي تحتضنه باسمها ولو مرة في القرآن الكريم، ومن ثمّ لا حَقَّ للمسلمين فيها، وأن الأقصى مكانه في الجعرانة بالطائف وليس فلسطين!.
وهذه الأقوال من المضحكات، ولا مكان لها لا دينيا ولا علميا ولا تاريخيا لما يلي:
No content
A problem occurred while loading content.