حين تقود كفيفًا لتعبر به الطريق فإنك تفتح له بابًا من أبواب الحياة، وحين تقرأ له كتابًا فإنك تفتح له أبوابًا لا حصر لها.
على الرغم من كثافة وسائل الإعلام التي تحاصرنا أينما ذهبنا، وعلى الرغم من وسائل الاتصال التي تغطي كوكب الأرض، فإن جمهور المتلقين لهذه الوسائل يشبهون حال هذا الكفيف الذي لا يستطيع عبور الطريق، فضلًا عن قراءة صفحة من كتاب.
No content
A problem occurred while loading content.