في هذه المرحلة المبكرة، أصبحت الترجمة صناعة كبرى، فتحت النوافذ أمام العقل المسلم والحضارة الإسلامية على كل مواريث العلوم في مختلف الحضارات التي سبقت ظهور الإسلام.. حتى ليذكر ابن النديم في (الفهرست) أسماء أكثر من سبعين من التراجمة عن اليونانية والسريانية والفارسية والهندية إلى العربية وهي كل لغات العلم العالمي في ذلك التاريخ.
No content
A problem occurred while loading content.