في المقال السابق تعقبنا هنري ماسيه وكرادي فو وهما يواصلان افتراءاتهم على تعاليم ديننا وعقيدتنا، حيث أثارا الغُبار على عقيدة اليوم الآخر لدى المسلمين، وقادا حملةً شعواء في ذلك بزعم أن النبي صلى الله عليه وسلم ما أُوحي إليه بشيء من السماء في هذه العقيدة، بل اقتبسها كاملةً من الديانتين السابقتين: اليهودية، والنصرانية، ولا دخل للسماء في هذا!.
وكان ردنا يحمل البراهين النقلية والعقلية التي جُلدت بها افتراءاتهما، وأثبتنا أن ديننا أغنى من غيره في هذه التعاليم.
No content
A problem occurred while loading content.