"ذَٰلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ" (الأنعام: 153)
للوصية في مجتمعات الناس بُعد شرعي يتمثل فيما يُوصي به من تركة الموصِي، وما لها من أحكام شرعية، مبسوطة في المصادر الفقهية، كما أنّ للوصية بُعْدًا دينيًا يرتبط بالالتزام، والخُلق، والسلوك، كالوصية بالتقوى، والعمل الصالح، والطاعة، وأنواع البر، والتواصي بالحق، والصبر.
"وَالْعَصْرِ(1) إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ(2) إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ" (العصر: 1 ــ 3).
No content
A problem occurred while loading content.