قسم الله عز وجل الأموال التي يموت عنها مالكوها على ورثتهم الأحياء بآيات محكمات قطعيات دلالة وثبوتًا حتى لا يختلف الناس في زمن من الأزمنة ولا في مكان من الأمكنة حول النصيب المستحق لوارث من الورثة، ولا يدعي مَن لا ميراث له في التركة أنه من المستحقين لنصيب منها، ولذا تعد المواريث من الفروض المفصلة في كتاب الله وليس المجملة، والناظر في سورة النساء يجد غالب حالات الميراث مفصلة بينة.
No content
A problem occurred while loading content.