العلم والفلسفة يهيئان العقول والقلوب لقبول الإسلام دينًا عالميًا
ربما خيل لمن لا يعرف الإسلام أن هذا إعلان جريء، ولكنا نعتقد أنه متى عرفه فسيقرنا عليه، فكل ما علينا الآن أن نقيم عليه الدليل.
نعم، إن العالم بفضل تحرره من الوراثات والتقاليد وإمعانه في النقد والتمحيص يتمشى على غير قصد منه نحو الإسلام بخطوات متزنة ثابتة، لا توجد قوة في الأرض ترده عنه إلا إذا انحل عصام المدنية وارتكست الجماعات الإنسانية عن وجهتها العلمية، هذا إجمال يعوزه البيان، فإليك:
No content
A problem occurred while loading content.