اهتمت الشريعة الإسلامية برعاية شئون المرأة أمًّا وأختًا وبنتًا وزوجة، واعتنت بها حضرًا وسفرًا. ومن مظاهر هذه العناية ما قرره كثير من الفقهاء ألا تسافر المرأة وحدها سفرًا طويلًا، بل يجب أن تكون في صحبة زوجها أو ذي مَحرَم لها؛ وذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "لا يحلُّ لامرأةٍ تؤمنُ باللهِ واليومِ الآخرِ، تسافرُ مسيرةَ يومٍ وليلةٍ، إلا مع ذي مَحرمٍ".
No content
A problem occurred while loading content.