تناول الكاتب في مقاله بالعدد السابق الدليل على أن المستقبل للإسلام، فبيَّن كيف أنَّ العلم والفلسفة يهيئان العقول والقلوب لقبول الإسلام دينا عالمياً، ويستكمل في هذا المقال فيقول:
No content
A problem occurred while loading content.