تناولت القاعدة الأولى الأسماء التي غيرها الرسول صلى الله عليه وسلم من الحسن إلى الأحسن وفي هذا المقال نعرض القاعدة الثانية:
تغيير الأسماء ذات المعاني القبيحة إلى أسماء تحمل رسائل أخلاقية ومضامين دعوية:
كثيرًا ما نختار لأولادنا أسماء ذات مضمون دعوي أو أخلاقي، كمن يسمي ابنه صلاح الدين ــ مثلا ــ راجيًا أن يجعل الله منه بطلًا كصلاح الدين الأيوبي الذي جعل الله تحرير المسجد الأقصى على يديه.
وكذلك من يسمي ابنته: (مريم) فهو يرجو أن تكون ابنته مثل مريم ــ عليها السلام ــ في القدس والطهر.
No content
A problem occurred while loading content.