لا يختلف علماء الدراسات النفسية والسيكلوجية على أن كل حدث من أحداث الحياة يؤثر – سواء بالسلب أو بالإيجاب – على المتعاملين مع دائرته والمندرجين داخل محيطه الاجتماعي، من هنا فلكل حدث آثاره وتأثيراته النفسية والسيكلوجية التي تبدو في كثير من الأحيان ظاهرة جلية على المنفعلين به والمتأثرين بوقوعه، ويتم التعبير عن هذا التأثر بسلوكيات قد تأتي في صورة انفعالية مباشرة، وقد تأتي في صورة رمزية أو غير مباشرة.
No content
A problem occurred while loading content.