في وهج الحر قد يأوي المرء إلى حجرة (مكيفة) الهواء، يبقى داخلها مراح الأعصاب! وربما كان حظه أتم فذهب إلى مصيف عليل الريح لطيف الأنفاس...
No content
A problem occurred while loading content.