لا تنحصر حاجة الناس إلى الدين في تنظيم شئونهم الاجتماعية، وإصلاح حالتهم الدنيوية؛ فإن لهم فوق ذلك حاجات عقلية ونفسية لا معدى لهم عن سدها ....
No content
A problem occurred while loading content.