تتوالى الأخبار السارة المبشرة، ويحفل ركن الوافدين بثمار النشاط الدائب والعمل المتواصل لخدمة الوافدين. فيحمل إلينا بشرى كبيرة كان ينشدها الوافدون إنها (مدرسة الإمام الطيب).
No content
A problem occurred while loading content.