مما ينبغي العلم به أن الحرية الرشيدة والمسئولة مقدّس ديني وحق إنساني، لا يستغني عنها وطن قوي ولا مجتمع ناهض ولا دولة تتقدم الصفوف، والسبيل الأقوم لممارستها أن تتاح ممارستها لكل فرد على قدم المساواة وهو ما يعني أن يوجد الكل في مركز قانوني واحد بغض النظر عن الاختلاف في الدين أو الجنس أو اللغة أو اللون أو الهيئة الاجتماعية للمزيد قم بتحميل المرفقات.
No content
A problem occurred while loading content.