حين يرتدي الجهلة ثوبَ العلماء ثم يتحدثون إلى العامة بلسان خدّاع مظهرين مدحًا لكتاب الله -عز وجل- وحرصًا على تطبيق منهجه والعمل بمقتضاه، يكون الهدف من ذلك تخدير العوام قبل التسلل إلى عقولهم لدس أكاذيب هي محضُ سم زعاف غلف بكثير عسل.....
No content
A problem occurred while loading content.