ذكرت لك أيها القارئ الكريم ما حدث عندما قسم رسول الله ﷺ غنائم هوازن التي كادت تفتك بالجيش، وما قاله بعضهم من كلام أحزن رسول الله ﷺ، فأراد النبي ﷺ أن يستوثق مما قيل، وتلك غاية الحكمة والفطنة، فقبل أن يحكم أراد أن يستوثق مما حدث ومما قيل، وموقف سعد منه، فسأل سعدا وتبين منه، فجاء جواب سيدنا سعد حيث قال:
للاطلاع على المقال من هنــا هوازن وقسم الغنائم