المقالة التي أكتبها أو يكتبها غيري حول هؤلاء العلماء الأعلام ليس المقصود منها إلا شيئًا واحدًا، وهو أنها تُغري القارئ بمراجعة هؤلاء الأعلام؛ لأن علمهم شيء، والكلام عن علمهم شيء آخر.