العلاقة بالله أساسها الاستقامة والإخلاص، ولا مكان فيها لمخادعة أو مراءاة.
إلى مَن ينظر المؤمن إذا كان يعرف الله حقا؟ إنه لا يرقب غيره ولا يرجو إلا خيره، ولا قيمة عنده للظواهر إذا كان الباطن رديئًا، وفي الحديث: "إن الله لا ينظر إلى أجسامكم ولا إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم" (1).
للاطلاع على المقال من هنــا من عزائم الرجال (سعد بن أبي وقاص)