وإذ قد أتيتُ على ما ينبغي من تعريف بالشاعر، وبديوانه، وبتذكيره ــ فقد آن أن أذكر قصتي مع هذا الديوان ومع الاتِّباع فيه. ذلك أنني منذ ثلاثين عاما تقريبا وجدتُ الجزء الأول منه، ونظرت فيه، فإذا صاحبه قد حاكى أبا العلاء المعرّي في (مُلقَى السّبيل).
للاطلاع على المقال من هنــا من الجديد في الشعر العربي الحديث