ذكرنا في المقال السابق البدايات الأولى للتحرش بالبلاغة العربية التراثية، وفي هذا المقال نتابع تحرش الحداثيين بها، واللافت أن هذا التحرش كان موجهًا لعلم البديع بالدرجة الأولى، وذلك لكثرة أشكاله كثرةً مفرطةً، ومعظمها خارج دائرة الجمال البلاغي الحق من وجهة نظرهم.
للاطلاع على المقال من هنــا دفاع عن البلاغة العربية