بسم الله، أهدي إلى الصديق الذي بلغ الثمانين، بعض وحيها في القديم، مما سار في الدنيا، وأنشده الدهر، حتى تعددت مصادره(1)، وجاءنا من غير طريق، حكى القالي في (الأمالي(: