كرهت هذه البدعة التي نقلناها عن الغرب، (بيوت المسنين)!
يطعن الرجل في السن ويضيق به أقاربه فينتقل مع أمثاله إلى بيت يئويه هو وأمثاله حتى يريحهم الموت!!
وكذلك الحال مع النساء العجائز يتركن بيوتهن الأولى، ويُغَادِرْن الأولاد والأحفاد حيث يجتمعن مع أمثالهن في ارتقاب المنايا!! هل لهن أمل في شيء؟
لقد غربت شمس العمر، والذكريات لا تصنع أملًا! .. هذا تقليد غربي بدأ يزحف على عواصمنا العربية المسلمة مع تقلص الأخلاق، وإيحاءات التدين وبركات الإيمان التي كانت تزحم البيوت قديمًا.
السنة الهجرية | 1439 |
الشهر الهجري | شعبان |