أنا أحد الألوف المؤلفة التي تؤمن بالله العظيم، وتسبح بحمده، وتقر بجلاله ومجده، وتنتعش بنعمته ورفده.
ولقد عرفت هذا الإله الكبير عن طريق النبي العربي محمد، قرأت كتابه ثم درست سيرته، فتجاوبت فطرتي مع رسالته، واستراح فكري وقلبي إلى دعوته، وأصبحت واحدًا من جماهير ضخمة رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبيا ورسولًا.
كان فى الناس من لا يعرف الله أصلًا، فأنار محمد بصيرته.
السنة الهجرية | 1440 |
الشهر الهجري | جُمادى الأولى |