• كيف يكون خليفة للمسلمين ورسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: "إِنَّمَا الإِمَامُ جُنَّةٌ، يُقَاتَلُ مِنْ وَرَائِهِ ، وَيُتَّقَى بِهِ" فهل تحتمي الأمة الإسلامية في ملماتها ومصائبها بخليفتهم المتخفي الخائف من الظهور؟
• وأين هذا الحديث من رجل لا يأمن على نفسه ولا  يأمن غيره معه؟
• كما شرط أن يصبح المسلم خليفة للمسلمين أن تأخذ له البيعة بعد مشورة ورضا عامة المسلمين، فهل رضي المسلمون به؟ اللهم إلا جماعته وذويه من عدد لا يمثل نسبة تذكر من تعداد المسلمين في العالم!