صرَّحت مفوضية حقوق الإنسان المستقلة بأفغانستان "AIHRC"؛ أن عام 2017 كان أكثر الأعوام دمويّةً بالنسبة للمدنيين في أفغانستان، حيث أشارت إلى أن غالبية قتلى الهجمات الانتحارية والانفجارات والمعارك بين القوات الحكومية والمتمردين، كانوا من المدنيين.
وبلغ عدد الضحايا من الأطفال 2000 طفل، واستنادًا إلى إحصائيات الأمم المتحدة، فقد قُتل ما يزيد عن 3000 مدنيٍّ أفغانيٍّ خلال العام الماضي، كما أصيب أكثرُ من 7000 آخرين.