أكد الدكتور محمد عبد الفضيل، مدير مركز الأزهر العالمي للرصد والفتوى الإلكترونية، خلال ورشة العولمة وأثرها على الهوية على أن الهوية الوطنية حاضرة في الدين الإسلامي والهوية الدينية يحكمها العقل والأخلاق وكل منهما لا يمكن أن ينفصل عن الآخر فهما مكملان لبعضهما والوحدة الوطنية هي الوقاية وسبيل النجاة.