الأمرَ بالجهادِ في الإسلامِ ليس أمرًا بالقتلِ، بل هو أمرٌ بالدفاع، أي التصدي للمقاتلِ ومجاهدتُه؛ لردِّ عدوانِه ووقفِ هجومِه.