يرى أن مهمته في الحياة رسم البسمة على وجوه الناس حيث يقترب من البسطاء شاهرا عدسته لالتقاط أجمل الصور ويتجول في الشوارع وكل جسده أعين لا يترك شاردة أو واردة إلا ويخزنها في ذاكرة الكاميرا لتتحول بعدها إلى أحاديث يتناقلها الشباب على مواقع التواصل الاجتماعي.. فهيا نتعرف على ابن كلية الإعلام بالأزهر.. المصور علي مصطفى الخشاب..