الأزهر كان له موقفه الواضح والصارم فى دعم القضية الفلسطينية واستنكاره ورفضه التام لقرار الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل، منها الإدانة للقرار قبل اتخاذه، ثم بيان شيخ الأزهر بدعمه للانتفاضة الثالثة، ثم خطب الجمعة وقرار تخصيص الحصص الأولى فى المعاهد الأزهرية لمدة أسبوع عن القدس، ثم رفض لقاء نائب الرئيس الأمريكى.