إذا كانت القاهرة بلد الألف مئذنة؛ فإن كازاخستان هي بلد الألف حلم، لا يمكن أن تسير في عاصمة هذا البلد (أستانا) الذي يحتل موقع قلب آسيا إلا وتجد مشروعا يبنى أو يعد لافتتاحه، أو أنه في طور التنفيذ الأولي، كما أن الشمس التي توجد في علم كازاخستان لديها اثنان وثلاثون شعاعا حيث ترمز إلى التقدم والازدهار.