السماح للآخرين بالتدخل في المشكلات الأسرية ينبغي أن يكون آخر الطرق التي يلجأ إليها الزوجان، بعد استنفاد كافة السبل الممكنة لحل الاختلافات بينهما، مع مراعاة حسن اختيار طرف خارجي يثق الطرفان فيه، ويطمئنان إليه.