القلب موطن الإيمان، ومنبع السعادة، ومحلّ نظر الله عز وجل والنية، والأعمال بالنيات، والقلوب سريعة التقلب والتحول، فاحذر فساد قلبك، واملأه إيمانًا وحُبًّا؛ تزدد سعادةً وقُربًا.
وسلِ الله صلاحه، وأن يثبته على الإيمان، وادعُ بدعاء سيدنا رسول الله ﷺ: «يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ». [أخرجه الترمذي]