تحدث الكاتب في المقال الماضي عن بعض الدوائر الإلحادية في العالمين العربي والإسلامي وأنهم لا يتورعون عن اعتبار هوكنج زعيمًا للمدرسة الإلحادية الجديدة، وهنا يكمل...
إذا عدنا إلى (هوكنج)، أيقونة الملحدين العرب، فإن لدي شكًا كبيرًا، في أن يكون أكثر الملاحدة العرب المعاصرين، قد قرءوا كتب الرجل، ولنستعرض أطرافًا مما ساقه في واحد من أشهر كتبه موجز تاريخ الزمن:(A brief history of time) ولنطرح سؤالًا على أنفسنا بعد هذا الاستبار الأمين والتقصي الدقيق: هل كان الرجل بالفعل ملحدًا أو ساكنًا إلى إلحاده، مرتاحًا إليه بتعبير د/ إسماعيل أدهم.
No content
A problem occurred while loading content.