معلم البشرية.. يخرج بالأخلاق من النظرية إلى الإيجابية والواقعية
متابعات

معلم البشرية.. يخرج بالأخلاق من النظرية إلى الإيجابية والواقعية

قالت الدكتورة آمال كمال ضرار أستاذ الأدب والنقد بجامعة الأزهر، إن التعاليم المحمدية الخالدة، تجعل المسلم يستحضر صوراً من أخلاق النبوة وتعاليمها مما يساعدنا على مواجهة الانحدار الأخلاقى الذى يعيشه الإنسان حيث تتميز التعاليم المحمدية بالواقعية، ومن هذا المنطلق فإن تجاهل واقع الإنسان، وطبيعته هو وراء هذا الفراغ الروحى الذى لا يمكن للرخاء المادى، والتقدم العلمى أن ينقذها مما هى فيه من شقاء وضنك.

طالبات المدينة الجامعية يحتفلن بذكرى المولد النبوي
كلام يهمنا

طالبات المدينة الجامعية يحتفلن بذكرى المولد النبوي

نظمت جامعة الأزهر احتفالا كبيرا بملعب المدينة الجامعية للطالبات بذكرى المولد النبوى الشريف برعاية الدكتور محمد المحرصاوى رئيس الجامعة وحضور الدكتور أشرف البدويهى نائب رئيس الجامعة لفرع البنات والدكتور يوسف عامر نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب حيث احتشدت طالبات المدينة للاحتفاء بهذه الذكرى العطرة التى توقظ فى أذهان المسلمين الذكريات العظيمة للنبى الخالد صلى الله عليه وسلم وجهاده فى نشر الدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة.

علماء الدين: كلمة الرئيس تشجيع للأزهر وكل المخلصين للمساهمة في رفعة الدولة ودعم المواطنة
متابعات

علماء الدين: كلمة الرئيس تشجيع للأزهر وكل المخلصين للمساهمة في رفعة الدولة ودعم المواطنة

أكد علماء الأزهر الشريف أن كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسى فى الاحتفال بالمولد النبوى الشريف جسدت إيمانه بالدور الذى يضطلع به الأزهر الشريف فى خدمة الإسلام والأمة على يد رجاله وعلمائه بمنهجه الوسطى المعتدل، وأضافوا أن هناك من يحاولون تشويه كل إنجاز وتقبيح كل جميل ممن يدعون أن كلمة الرئيس كان بها انتقاد لدور الأزهر، منوهين إلى أن العكس هو الصحيح فقد جاءت الكلمة تشجيعا للأزهر وللمؤسسات الدينية ولكل المخلصين للمساهمة فى رفعة الدولة وتقدمها والتحفيز على رفعة المواطنة.. كما حملت فى الوقت نفسه دعوة للتمسك بالدين والأخلاق الكريمة التى جاء بها الرسول الكريم.

النبي علَّمنا اختيار الأصحاب.. و"الصدِّيق" خير مثال
متابعات

النبي علَّمنا اختيار الأصحاب.. و"الصدِّيق" خير مثال

قال الشيخ على أحمد رأفت عضو مركز الأزهر العالمى للفتوى الإلكترونية، إن شرف وفضيلة الصحبة للأنبياء والصالحين ولو لحظة لا يوازيها عمل ولا ينال درجتها شىء، وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء، مشيراً إلى أن السيرة النبوية تحكى لنا شخصية الرسول المربى، الذى يشرف على تربية أصحابه تربية مثالية ينقل من روحه إلى أرواحهم، ومن نفسه إلى نفوسهم، ما يجعلهم يحاولون، والاقتداء به فى دقيق الأمور وكبيرها.

1345الأخير