المخرج عبدالقادر الأطرش: "قضاة عظماء" إسقاط على واقعنا الحالي
أخبار

المخرج عبدالقادر الأطرش: "قضاة عظماء" إسقاط على واقعنا الحالي

أكد عبدالقادر الأطرش مخرج مسلسل «قضاة عظماء» أن هذا العمل يعتبر التجربة الإخراجية الأولى درامياً له، بعد أن شارك فى العديد من الأعمال الدرامية الدينية والتاريخية كمدير تصوير مما أكسبه خبرة كبيرة فى تلك النوعية من الدراما، وأشار إلى أنه يقدم من خلال العمل توليفة عربية مشتركة تضم عددا كبيرا من الممثلين من بلدان عربية مختلفة، كما تحدث فى حواره لـ«صوت الأزهر» عن فكرة العمل وسبب اختيار القضاة بشكل خاص وهل يحمل العمل أية إسقاطات على واقعنا الحالى، ورأية فى الفرق بين واقع الدراما الدينية فى مصر وسوريا، ووجه فى النهاية رسالة لصناع الدراما الدينية.

امتحانات الأزهر .. بدء تصحيح أوراق طلاب الثانوية الأزهرية السبت القادم

عشرة مراكز تصحيح للثانوية الأزهرية بالوجهين القبلي والبحري

امتحانات الأزهر .. بدء تصحيح أوراق طلاب الثانوية الأزهرية السبت القادم

قال الأستاذ محمد عبد الرحيم، رئيس الإدارة المركزية للامتحانات، في اتصال تليفوني لبوابة الأزهر: إن تصحيح أوراق إجابات طلاب الثانوية الأزهرية سيبدأ يوم السبت...

فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف يكتب: الدين.. والسلام
متابعات

فضيلة الإمام الأكبر شيخ الأزهر الشريف يكتب: الدين.. والسلام

 إن الأديان السماوية هى أولاً وأخيراً ليست إلا رسالة سلام إلى البشر، بل أزعم أنها رسالة سلام إلى الحيوان والنبات والطبيعة بأسرها وعلينا أن نعلم أن الإسلام لا يبيحُ للمسلمين أن يشهروا السلاح، إلا فى حالة واحدة هى دفع العدوان عن النفسِ والأرضِ والوطنِ، ولم يحدث قط أن قاتل المسلمون غيرهم لإجبارهم على الدخول فى دين الإسلام، بل إن الإسلام لا ينظر لغير المسلمين من المسيحيين واليهود إلا من منظور المودة والأخوة الإنسانية، وهناك آيات صريحة فى القرآن - لا يتسع لذكرها المقام - تنص على أن علاقة المسلمين بغيرهم من المسالمين لهم - أيًّا كانت أديانهم أو مذاهبهم - هى علاقة البر والإنصاف.

وكيل الأزهر الشريف يكتب "رؤية فقهية": التجديد واسترداد الديون "1"
متابعات

وكيل الأزهر الشريف يكتب "رؤية فقهية": التجديد واسترداد الديون "1"

الإقراض الحسن من دون فائدة من أعمال البر والصلة المندوب إليها فى الإسلام، فهو مشروع بأطول آية فى كتاب الله عز وجل، وهى آية الدَّيْن، ولأهميته أطلقه الشارع على سائر أعمال البر والصلة التى يباشرها المسلم طلبا لمرضاة الله عز وجل، يقول تعالى: «مَنْ ذَا الَّذِى يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضاً حَسَناً فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافاً كَثِيرَةً». ونظرا لضرورة القرض الحسن فى تيسير حياة بعض الناس وقضاء حوائجهم ورفع العنت عنهم؛ زاد أجره على أجر الصدقات التى يتقرب بها العبد إلى ربه عز وجل، فإذا كانت الصدقة بعشر أمثالها فإن ثواب القرض بثمانية عشر كما رآه النبي - صلى الله عليه وسلم - مكتوباً على باب الجنة، وحين تعجب من ذلك وسأل رفيقه فى الرحلة جبريل عليه السلام: «ما بال القرض أفضل من الصدقة؟ قال لأن السائل يسأل وعنده، والمقترض لا يقترض إلا من حاجة»، فنظراً للفائدة المتحققة حتماً للمقترض من القرض خلافاً للصدقات التى قد تُدفع لمتسول محترف لا يستفيد منها فى الحقيقة لامتلاكه أموالاً تفيض عن حاجته؛ كان ثواب القرض أكبر من ثواب الصدقات.

الأول368936913693الأخير